اهلا وسهلا بكل الزائرين لنا في موقع مصر النهاردة نستعرض لحضراتكم هل ما يقوم به الأطباء الكوبيون ومهماتهم حول العالم دافع إنساني أم سياسة اقتصادية كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار في موقعنا والان يشرفنا ان نستعرض لكم هل ما يقوم به الأطباء الكوبيون ومهماتهم حول العالم دافع إنساني أم سياسة اقتصادية
هل ما يقوم به الأطباء الكوبيون ومهماتهم حول العالم دافع إنساني أم سياسة اقتصادية
أهلا وسهلا بكم زائرينا الاعزاء في موقع مصر النهاردة ، ننقل لكم اليوم اجابه السؤال وهي كالتالي:
كانت تُقدّم هذه الخدمة بشكل مجاني منذ الستينات حتى العام 2000 عندما بدأت الجزيرة التي أضعفتها الأزمة الاقتصادية الناجمة عن انهيار الاتحاد السوفياتي، بفرض رسوم على الدول الغنية.
وهي في الوقت الحالي إحدى المصادر الرئيسية للعائدات في كوبا (6,3 مليارات دولار عام 2018).
وأصبحت هذه الفرقة أيضاً مستهدفة من جوار واشنطن التي عززت حظرها الساري منذ العام 1962، منذ وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
تتهم الولايات المتحدة الحكومة الكوبية “باستغلال اليد العاملة بالسخرة” عبر احتجاز 75% من رواتبهم واستخدام هؤلاء الأطباء أحياناً كناشطين سياسيين في البلاد التي يعملون فيها.
في النهاية نشكر متابعتكم ، هذا ما حصلنا عليه اليوم ، ابقوا معنا ، ادارة الموقع تتمنى لكم يوماً سعيداً