اسم ومعنى

ما معنى : لا تنكح المنانة ولا الأنانة ولا الحنانة ولا الحداقة ولا البراقة ولا الشداقة ولا عشبة الدار.

الاجابة الصحيحة ل ما معنى : لا تنكح المنانة ولا الأنانة ولا الحنانة ولا الحداقة ولا البراقة ولا الشداقة ولا عشبة الدار.


كما عودناكم دوما على افضل الإجابات و إجابة حل لغز او حلول الاسئلة والأخبار في موقعنا ، يسرنا ان نوفر لكم ما معنى : لا تنكح المنانة ولا الأنانة ولا الحنانة ولا الحداقة ولا البراقة ولا الشداقة ولا عشبة الدار.

يحكى عن أحد الأعراب الحكماء وجه نصيحة لإبنه المقبل على الزواج فقال له ما يلي :يا بني؛سبعة أنواع من النساء لاترتبط بهم،      لاتنكح المنانة ولا الأنانة ولا الحنانة ولا الحداقة ولا البراقة ولا الشداقة ولا عشبة الدار.

من فضلكم إخوتي الأفاضل،و أصدقائي العلماء الفاهمون هذه الأنواع،نورونا ووضحوا لنا تعريف كل نوع من هؤلاء النسوة جازاكم الله عنا كل الخير.

في حديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه رواه الأصمعي انه قال شر النساء ست .. هن “الحنانة” ..و”الانانة” ..و”المنانة” ..و”الحداقة” ..و”البراقة” ..و”الشداقة”..! وهو حديث ورد في اكثر من مصدر.. 

و في تفسير الحديث ان المرأة : “الحنانة” هي شديدة الحنين إلى بيت أبيها .. وهي امرأة كما تعرفن مملة و معكرة للصفو وتفسد على الرجل كل متعته .. وما المرأة الحنانة إلا خميرة خراب لهذا البيت الذي ينتظره الأعمار عندما يمتلئ بالأبناء ويوسع الله في رزق أهله .

**”الانانة” هي تلك التي لا تتوقف عن الأنين والشكوى كلما رأت زوجها أو رآها .. ويزداد أنينها عندما يكون في ساعة بهجة لتنغص عليه بهجته .. أظن ان هذا النوع وافر في بيوت الكثيرين : ” آه يا ظهري .. آه يا بطني .. آه يا مفاصلي . . شوفلك حل في شقاوة عيالك .. نظري ضعف بسبب السهر …. ” .. 

** أما المرأة “المنانة” .. فهي المرأة التي تقول لزوجها كل ساعة : ” لوما كنتش اتجوزتك كان زماني .. الله يسامح أبويا اللي رماني الرميه دي ..لولا الفلوس إلى أخذتها من اخويا أول ما تجوزنا وبدأت بها تجارتك كان زمانك بتشحت .. فاكر لما خلعت مجوهراتي وبعتها علشان اسدد عنك ديونك ..! 

**أما عن المرأة “الحداقة” فهي والعياذ بالله التي تحدق في كل ما تراه فتأخذها إلى بيت أسرة صديقة فتحدق في أثاث بيتهم وترمق ما تراه في أيدي وعنق صاحبة البيت من مجوهرات وفي نظافة خادمتهم وفي طاقم الأطباق الممدود بطول المائدة .. بالمجمل هي التي لا تترك شاردة ولا واردة من محسوسات البيوت إلا وتحدق فيها .. توطئة “للزن” على أذن زوجها بعد المغادرة _ وربما قبل ان تغادر : ” شوفت بيتهم و فخامته مش بيتنا اللي .. شوفت جوزها جايب لها آيه .. شوفت الستائر .. شوفت المطبخ ” وكأنها قد التقطت فلما تسجيليا لكل ركن من أركان منزلهم لتصدع به رأسك كلما عن لها هذا ” النق ” كما يقول ” الشوام ” .. واغلب الظن ان العيون النسائية التي تدمن التحديق هي عيون حاقدة .. ولا بد ان صاحبك سيهاتفك بمجرد وصولك منزلك قائلا : ” ما تبقاش تيجي تاني وتجيب مراتك عندنا .. البيت ولع حريق بعد ما تركتونا مباشرة .. ” 

** أما المرأة “البراقة” .. فهي التي ترشق زوجها بنظرات تخيفه .. فهي المرأة صاحبة عيون الشيطان .. كلما ” زغرت ” لزوجها أو لواحد من أهل البيت مات في جلده .. وهي التي تنطبق عليها التهمتان : ترويع الآمنين .. وسوء التبعل لزوجها ! وعقوبتهما في قناعتي هي الطلاق وبئس المصير .. 

** واخيرا الزوجة “الشداقة” وفيها قولان : أولهما المرأة التي تكثر “الرغي” والكلام وتتشدق بالقول وراء القول دون ملل أو تعب .. أو هي المرأة التي تستخدم “العلك” أو اللبان طول الوقت لتتشدق به .. ظنا منها ان هذا هو إحدى مفردات الأنوثة وعلى الرغم من إنها اقل النساء سوءا في نظري حيث الرغي صفة إنسانية لا تنجو منها بنات حواء .. وحيث التشدق بالعلك ليس جريمة وان كان مقرفا عندما يحدث في غير وقته وفي الجاد من المواقف وشبه علي( رضي الله عنه) صفة العلك كصفات قوم لوط.. إلا إننا ننصاع لقول أمير المؤمنين الذي ساواها بغيرها ممن سبقنها في الصفات .. فهذا يكفي للنفور منها على قلة ضررها ..!

 

الحديث الشريف واضح..الرسول لا بنطق عن الهوى..كأنه بعيش معنا اليوم… وما أكثر هذا النوع من النساء اال
بصراحه دول عايزين يدفنوا بالحياة مثل الجهالية
ياخي من قلك انه حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم . اتق الله . وقال النبي الشريف . من كذب علي متعمدا فليتبوء مقعده من النار .
ما في احد الا وفيه عيب

المهم في الراجل الذي يستوعب ويقوم لتستقيم له الامور

نعم والله انه حقيقه ملموسه من تجربه وهذي الصفات موجوده عند بعض النساء عندنا الخادمه لما كنت في سنب نصف الرشد كان تعكر علي جوي بنظراتها وتبعد مني الطمأنينة الله يكفيكم شرهم لاكن فظفر بذات الدين تربت يداك …

السابق
ما هو فضل العمرة في رمضان
التالي
حكم سماع الأغاني في رمضان بعد الإفطار