ماهو علاج السرحان في الصلاة ؟ أهلا بكم، نوفر لحضراتكم ماهو علاج السرحان في الصلاة ؟ كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار المميزة في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم ماهو علاج السرحان في الصلاة ؟
من سبب اسباب عدم الخشوع في الصلاة هو تكرار سور القرآن الكريم في كل صلاة فتجد نفسك تردد بلسانك دون خشوع وتدبر ولكي تكون أكثر خشوعا عليك بحفظ سور حديثة كل يوم من القرآن الكريم ومحاولة تدبر معانيها خلال الصلاه .
لكى تعالج السرحان فى الصلاه عليك الأخذ بالأسباب الاتيه:
١- استحضار هيبة الوقوف بين يدي الله تعالى، وأنه مطِّلع علينا، واستحضار أننا نخاطب الله تعالى ويجيبنا؛ كَمَا روى مُسلم في “صحيحه” عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تحدث: «تحدث الله تبارك وتعالى: قَسَمْتُ الصَّلاة بيني وبين عبدي نِصفين، ولعبدي ما سأل، فإذا تحدث العبد: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ تحدث الله تعالى: حمدني عبدي، وإذا تحدث: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تحدث الله تعالى: أثنى علي عبدي، وإذاقال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ تحدث: مجدني عبدي، فإذا تحدث: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ تحدث: هذا بيني وبين عبدي، ولعبدي ما سأل، فإذا تحدث: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ تحدث: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل».
٢- تَفْرِيغ القلب من الشواغل الدنيوية والحاجات البدنية؛ تحدث شيخ الإسلام ابن تيمية في “مجموع فتاوى”: “وأما زوال العارض فهو الاجتهاد في دفع ما يُشغِل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يُعِيْنُهُ، وَتَدَبُّر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة، وهذا كل عبد بِحَسْبه؛ فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات وتعليق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب لـ طلبها والمكروهات التي ينصرف القلب لـ دفعها”.
٣- ومنها: التفكر والتدبر فيما يقرأ في الصلاة من القرآن، وفي معاني الأذكار، تحدث تعالى: كِتَوالدٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَوالدِ [ص: 29]، وقال: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24].
٤- القراءة في أخبار السلف الصالح، وسير خشوعهم في الصلاة.
٥- الاستعاذة بالله من وساوس الشيطان ومكائده التي يلقي في قلب المؤمن؛ لكي يحرمه من لذة الخشوع؛ ففي “صحيح مسلم” أن عثمان بن أبي العاص أتى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله، إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي، وقراءتي يلبسها علي؛ فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «ذاك شيطان يقال له خَنْزَبٌ، فإذا أحسسته، فَتَعَوَّذ بالله منه، واتْفُل على يَسَارِك ثَلاثاً»، تحدث: ففعلت ذلك، فأذهبه الله عني. هذا؛ والله أدري.
١- استحضار هيبة الوقوف بين يدي الله تعالى، وأنه مطِّلع علينا، واستحضار أننا نخاطب الله تعالى ويجيبنا؛ كَمَا روى مُسلم في “صحيحه” عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تحدث: «تحدث الله تبارك وتعالى: قَسَمْتُ الصَّلاة بيني وبين عبدي نِصفين، ولعبدي ما سأل، فإذا تحدث العبد: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ تحدث الله تعالى: حمدني عبدي، وإذا تحدث: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تحدث الله تعالى: أثنى علي عبدي، وإذاقال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ تحدث: مجدني عبدي، فإذا تحدث: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ تحدث: هذا بيني وبين عبدي، ولعبدي ما سأل، فإذا تحدث: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ تحدث: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل».
٢- تَفْرِيغ القلب من الشواغل الدنيوية والحاجات البدنية؛ تحدث شيخ الإسلام ابن تيمية في “مجموع فتاوى”: “وأما زوال العارض فهو الاجتهاد في دفع ما يُشغِل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يُعِيْنُهُ، وَتَدَبُّر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة، وهذا كل عبد بِحَسْبه؛ فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات وتعليق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب لـ طلبها والمكروهات التي ينصرف القلب لـ دفعها”.
٣- ومنها: التفكر والتدبر فيما يقرأ في الصلاة من القرآن، وفي معاني الأذكار، تحدث تعالى: كِتَوالدٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَوالدِ [ص: 29]، وقال: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24].
٤- القراءة في أخبار السلف الصالح، وسير خشوعهم في الصلاة.
٥- الاستعاذة بالله من وساوس الشيطان ومكائده التي يلقي في قلب المؤمن؛ لكي يحرمه من لذة الخشوع؛ ففي “صحيح مسلم” أن عثمان بن أبي العاص أتى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله، إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي، وقراءتي يلبسها علي؛ فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «ذاك شيطان يقال له خَنْزَبٌ، فإذا أحسسته، فَتَعَوَّذ بالله منه، واتْفُل على يَسَارِك ثَلاثاً»، تحدث: ففعلت ذلك، فأذهبه الله عني. هذا؛ والله أدري.
المصدر : الطريق لـ الله
اذا لم تجد اي بيانات حول ماهو علاج السرحان في الصلاة ؟ فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع