أجيب على أحد الأسئلة الأكثر تكرارا بين بعض المواطنين الذين لا يستطيعون الإجابة على بعض الجمل الشائعة والتقليدية بين الناس بسبب سوء فهم معنى أو معنى هذه الجملة ، ثم انتشرت بين سكان الدول العربية المختلفة ، وخاصة دول الخليج.
معنى الانجيل
وعبارة “بشرى” هي التعبير التقليدي الذي ورثته الأجيال العربية منذ الأزل ، وتعني العبارة التفاؤل والثقة والإيمان بالله – الحمد لله والله – والإخلاص له وللإنسان بعد صبر الله. لها معنى الخبر السار للجائزة التي تمنحها.
شجع على العودة والرد
إذا سمع الشخص عبارة إنجيلية ، فيمكنه اختيار الكثير من الإجابات للإجابة على هذه الجملة التي تغرس الإيمان والرجاء في قلب المستمعين ، وفيما يلي قائمة بأفضل الإجابات للكرازة بمكافأة إجابة لسؤال إذا أعطى المرء أخبارًا جيدة:
- الجواب على دعوة الأجر تبارك الله فيك أو الله يثريك يا رب.
- يمكنك الرد بمدح الشخص الذي يقول الجملة ، على سبيل المثال: العودة هي رأسك أو رأسك ، أو العودة في عقلك ، أو الدور الذي أراك.
- ويمكن أن يقال كالتالي: “السلام عليكم شرط من الجنة” أو “من أجل الصلاة والتسبيح لمن يتلفظون بكلام رقيق ، يمكن أن يقال يا سيدي العظيم”.
- يمكن للمستمع أن يجيب بكلمة الله كريم جدير بالثقة وجزء من الله.
أجب على الإنجيل
كلمة الوعظ بالجبر هي من الكلمات المتداولة في الدول العربية وخاصة دول الخليج تدعو المستمع لـ رغبته في ثواب الله والتفاؤل بالمستقبل ، وكذلك الجمل التي تعادل في المعنى جملة معوض ، ولكل من الجملتين الكثير من الاستجابات المناسبة ، وهذا تشمل الإجابات:
- خير إجابة لإنجيل الثواب نداء جزاكم الله خيرًا ، لأنه يدعو الإنسان بكل خير من الله.
- يمكنك أن تجيب على أولئك الذين يقولون جمل لا لنفسك أو لرأسك أو لرفاهيتك.
- ويمكن للمتلقي أن يجيب بجملة أخرى مثل التحية ، بارك الله فيك ، أكرمك الله بنعمته ، ثروته ، يارب ، أعطاك الله بشرى الجنة.
وهنا تعلمنا الإجابة المناسبة لمن بشرك ، والإجابة ليست إجابة محددة ، بل مجموعة من الاستجابات المختلفة لتناسب هذا الموقف والعديد من المواقف المختلفة ، وفي هذه الحالة يفضل الرد بالصلاة لـ شخص مثل الله يجازيك بخير.