لماذا يعد العلماء خرائط للمواقع الأثرية؟ نظرًا لأن علماء الآثار تمكنوا من العثور على بقايا بشرية خلال التنقيب في الكهوف ، وكان العمر التقريبي لهذه البقايا لا يقل عن 200000 عام في بعض المناطق ، فقد تطلب السيرش التاريخي المهم منهم استعمال أدوات للكشف عن الآثار القديمة ، لكن الأمر يستغرق وقتًا وجهدًا منهم. ؛ وذلك للحاجة الماسة لـ الحفاظ على الآثار من التلف خلال الاستخراج ، وهذا يندرج تحت مظلة الآثار التي تحمل الآثار البشرية القديمة والحضارات التي شهدتها هذه الأراضي.
موقع تاريخي
يميل الباحثون لـ دراسة الموقع الأثري لكشف ما يحدث في أعماق الأرض باستخدام تقنية الرادار ، وقد يكون من الضروري إجراء دراسات جيولوجية في هذا المجال ، ويذكر أن الجيولوجيا من العلوم المتخصصة في دراسة تكوين الأرض والعمليات الطبيعية فيها ، وأن خطر رسم الخرائط الأثرية يأتي بعد تحديدها. بحث وحفر المواقع والآثار ؛ هذا لتوضيح موضع القطعة الأثرية بدقة قصوى قبل التحرك ، وكذلك متابعة مسارات توسع القطع الأثرية أفقياً وعمودياً في موقع الحفر.
ينشئ العلماء خرائط للمواقع الأثرية.
ينشئ خرائط للمواقع الأثرية. تتبع المواقع الدقيقة للقطع الأثريةهذا النوع من الخرائط مهم جدًا ؛ استعمال خرائط المواقع الأثرية كسجل موثوق به لمعرفة التفاصيل الجغرافية عن مواقع الآثار ، ورسم خرائط لها قبل نقلها للتأكد من عدم ضياع البيانات الخاصة بمواقع المواقع الأثرية القديمة ، يساعد العلماء على دراسة الحضارات التي كانت موجودة في ذلك المكان. لذلك ، لمتابعة البيانات التاريخية والثقافية ليتم نقلها لـ الأجيال القادمة.
أنواع التأثيرات
تنقسم أنواع التأثيرات لـ عدة أنواع ، منها:
- والآثار الثابتة: الأبنية التي تحافظ على مواقعها ولا يمكن نقلها مثل الأهرامات والمعابد والقصور.
- التأثيرات المتحركة: إنه نوع يسهل نقله ونقله لـ المعامل أو المتاحف لعرضه على الجمهور وصيانته وترميمه.
لضمان النزاهة في نقل تاريخ الحضارة ، يجب الانتباه لـ إعداد خرائط للمواقع الأثرية ، حيث تعطي هذه الآثار تفاصيل دقيقة عن المدة التي أتت منها للأجيال القادمة ، وبالتالي يهتم العلماء برسم الخريطة على أنها خطوة حفر للقطع الأثرية القديمة.
المراجع
Researchgate.net ، 12/26/2020
honourfunerals.co.uk ، 26/12/2020
