نرحب بكم زائرينا الكرام ويسعدنا ان نوفر لكم ، ما هي صحة حديث ليس من رجل يقع الطاعون فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أن لا يصيبه الا ما كتب الله له حيث ومن ضمن عملنا ننشر لكم افضل الحلول والأخبار في موقعنا مصر النهاردة ، يشرفنا ان نستعرض لكم ما هي صحة حديث ليس من رجل يقع الطاعون فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أن لا يصيبه الا ما كتب الله له
ما هي صحة حديث ليس من رجل يقع الطاعون فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أن لا يصيبه الا ما كتب الله له
ما هي صحة حديث ليس من رجل يقع الطاعون فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أن لا يصيبه الا ما كتب الله له
الجواب هو
مع انتشار فيروس كورونا في الوطن العربي بكثرة في الفترة الماضية بدأت الناس تلجأ إلى الكتب الدينية من أجل الدعاء ومعرفة كل الأحاديث النبوية الشريفة التي ذكر فيها النبي صلى الله عليه وسلم نقطة عن الأمراض، حيث أنه اليوم وبعد مرور فترة كبيرة على انتشار الفيروس بدأت الناس تسأل عن صحة القيام بالحجر الصحي أو ما يسمى الجلوس في البيت والصبر من أجل معرفة النتائج التي سوف تظهر بعد فترة زمنية على الشخص.
عن البخاري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم” ليس من أحد – يعني مسلم – يقع الطاعون فيمكث في بلده صابراً محتسباً يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد” ولكن هناك حديث لم ينسب لأحد حتى وقتنا الحالي بسبب أنه لا يوجد دليل يثبت أنه حديث صحيح ام لا وهو ” ليس من رجل يقع الطاعون، فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر الشهيد”.
وفي حديث آخر عن عائشة رضي الله عنها زوجة النبي قالت في مرة سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الطاعون فأخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء فحعله رحمة للمؤمنين فليس من رجل يقع الطاعون فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد.
حيث انه من وجه نظر أنه الحديث الأول وهو قال النبي صلى الله عليه وسلم” ليس من أحد – يعني مسلم – يقع الطاعون فيمكث في بلده صابراً محتسباً يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد” التي يوجد له دلائل وبراهين تثبت صحة الحديث