سورة الأعراف أ 54 من الآيات التي تذكر قدرة الله تعالى في خلق السماوات والأرض ، وآيات النهار والليل ، وقوة ذكر الفنانين والكواكب في الآيات.ربك هو الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ، ثم يشتهي يأس الليل ، ويحول الليل والشمس والقمر والنجوم بأمر وخلق وأمر مسخرش. طوبى الله رب العالمين!
المطهر
سورة الأعراف هي السورة السابعة في ترتيبها في القرآن ، وهي ثالث سورة بعد سورتي ونسائي من حيث الطول ، وعدد الآيات مائتان وستة. ويكون هناك نار ، والذين تساوت أعمالهم شرهم ، وهم ينتظرون رحمة الله تعالى ليحيطوا بهم.
ومما يمنع أهل النار من دخول الجنة أن الله تعالى تحدث عن تحديد العادات بالحجاب: {وستارة بينهما} ، السورة لها اسم انتهاء الميثاق. لأنه تحدث عن العهد في القدير:{ألم أؤمن بربك عندما أخذ ربك أولادهم من ظهورهم وأخذ ذريتهم وشهد عليهم؟ وبصفتها السيدة عائشة والدة المؤمنين قرأتها في ركعتين: (هو صحفي الله الدعاء الله عليه وآلهتهم تصحبك السلامة قراءة في المغرب ، الغرب ، غروب الشمس مع السورة الاستخدامات أجاد في ركعتان) ، من مقاصد سورة الأعراف أن القرار قد اتخذ. تبحث مجموعة من الأهداف والمقالات العمومية ، مثل أسس المعتقدات والكليات الدينية ، ولا سيما التوحيد والشرك ، المناقشة الحديثة لسورة الأعراف أ 54.
المطهر أ 54
جاء في تفسير سورة أ 54 مجموعة من التعبيرات والمفردات المتميزة ببلاغة وبلاغة القرآن.
{إنك ربك الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام}.: من أيام هذا العالم أي مصيره ؛ لأنه لم تكن هناك شمس وأراد أن يخلقها في لمحة ويعلمها الابتعاد عنها والتأكيد على إنشائها.
{ثم جاء لـ العرش}: العرش في اللسان: سرير الملك ما يناسبه.
{تبدو ليلا ونهارا}: لذا فهم يغطون بعضهم البعض.
{يسأله}:يتوسلون مع بعضهم البعض.
{بقوة}: هكذا.
{الشمس والقمر والنجوم}:يرجى التجريم (الجنة)ورفع مبدأ خبرتك {مادة}.
{مادة}:إذلال.
{بأمره}: مع قدرته.
(لا يوجد إنشاء): الكل.
{والأمر}:الكل.
{ان تكون مباركا}: زيادة.
(الله رب): صاحب {عوالم}.
سورة أ 54 فُسرت بطريقة مبسطة في تفسير أبسط تفسير ، وهو أن الله تعالى تحدث إن السماوات والأرض خلقت كل ما هو موجود في ستة أيام لأنه لم يكن لديهما الشمس والقمر ، فخلق كل شيء وكل ما بينهما ثم العرش. تم ضبطه على مستوى مناسب. وبفضل سموه وصاحب السمو بدأوا يحكمون الأمر في داخلهم ، لأن الليل يتبع النهار ويغمره بظلام ، والنهار يليه ليلاً حتى يغطيه النور في تتابع سريع بحيث لا يتخلف أحدهما عن الآخر.
وكل ما في السماوات والقمر والنجوم قد أذل وسخر بأمر الله تعالى ، فالله أمر وسلطان في كل منهم ، لأنه رب العالمين ، وقال ابن كثير: {ثم تولى العرش}(في هذا السياق ، الأحفاد ، عقيدة الأجداد أن أمرارها يأتي أيضًا غير مشروط وأن القياس غير معطل ، يبدو منطقيًا لعقل الله المنفي المحبين ، الله ليس مثله و (ليس شيئًا مثله)).
ج 54 ، أ 54 فُسِّرَ في كافة المفسرين لإظهار عظمة الله العلي في خلق السماوات والأرض ، فالله خير الخالقين.
المراجع
المطهر 9-29-2020
المطهر 9-29-2020
quran.ksu ،، 9-9-2020
دورار ،، 9-29-2020
en.islamway، 9-29-2020
الايمان 9-29-2020