حكم قصص القرآن وكتب العهد العتيق أهلا بكم، نوفر لحضراتكم حكم قصص القرآن وكتب العهد العتيق كما عودناكم دائما على افضل الإجابات والحلول والأخبار الرائعة في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم حكم قصص القرآن وكتب العهد العتيق
حكم قصص القرآن وكتب العهد العتيق
وجوابه بالإيجاز أن القرآن منزل من عند الله تعالى، وخبر الله تعالى أصح من أخبار مؤرخي اليهود، سواء منها ما تسمى مقدسًا؛ لاشتماله على أخبار الأنبياء كسفر القضاة وسفر الأيام، وما لم يسم مقدسًا كتاريخ يوسيفوس.
وإننا نرى أهل ملة السائل يجيبون عما خالف العهد الجديد به كتب اليهود بأن كتبته ما كانوا يلتزمون عبارات تلك الكتب بل روح معناها، أما نحن المسلمين فلا ثقة لنا بلفظها ولا بمعناها ولا مزية لها عندنا على غيرها من التواريخ القديمة، والجديدة تفضلها ومع هذا نرى فيها كذبًا كثيرًا، فهل يُعَارض بمثلها كتاب الله المعصوم؟ [1]
اذا لم تجد اي اجابة كاملة حول حكم قصص القرآن وكتب العهد العتيق فاننا ننصحك بإستخدام محرك البحث في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد اجابة وافية ولا تنس ان تنظر ايضا للمواضيع الأخرى اسفل هذا الموضوع وستجد ما يفيدك
شاكرين لكم حسن زيارتكم في موقعكم الموقر مصر النهاردة