هو الذي يخبر عن المغيبات في الحاضر

هو الذي يصف الغيابات المستقبلية. إنه سؤال يثير اهتمام كثير من الناس بسبب غموضه وفضول حضور الجواب ، مثل الموضوعات غير المرئية التي لا يعرفها إلا الله تعالى ، وسنجيب على هذا السؤال في هذه التدوينة ، فتابع معنا.

هو الذي يصف الغيابات المستقبلية.

من يتحدث عن الغيابات المستقبلية؟ كاهنالكرازة من المحرمات في الشريعة الإسلامية ، وقد ورد ذكر الكثير من الآيات والأحاديث في القرآن والسنة النبوية ، لأن الغيب لا يعرفه إلا الله تعالى. يدعي الكاهن معرفته بالغموض المستقبلي ويبلغ عنه من أجل الكسب والشهرة.

متابعة أيضا:

قرار طلب التؤكد من الراهبة

وبحسب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان كافرا صلى الله عليه وسلم. “أتيت لـ عراف أو راهبة وأؤمن به بما قاله ؛ لم يصدق ما أنزل على محمد. وبسبب هذا الحديث اختلف العلماء في حكمهم على طلب التؤكد من كلام الكاهن ، لا سيما وأن الحديث يدل صراحة على كفره ، فهل يستثني الإقرار العبد من الإيمان؟ فقالت جماعة من أهل العلم أن العبد اعتُبر. شِركٌ صغيرٌ لم يؤثر في إسلامه ، يؤمن أنه يعلم ويخلص في كل أقواله وأفعاله.

قرار سؤال الراهبة بدافع الفضول

وبالله تعالى ، فإن سؤال الكاهن بدافع الفضول ، وعدم الإيمان بكلامه وأفعاله ، لا يعتبر من الحلف أو الشرك. .

قرار بمطالبة الكاهن بالتجادل بشأنها

والبعض يرتبك في حكم من يطلب من الكاهن أن يكشف أمره ويجادل ضده أمام الناس كلًا حتى يعرف كذبه ويدعي أنه يعرف غير المرئي. سأل الله رجلاً اسمه ابن صياد: ماذا ترى؟ تحدث ابن صياد: ياتي إليَّ صالحًا وكاذبًا. تحدث النبي: صلى الله عليه وسلم؟ تحدث النبي: صلى الله عليه وسلم كنت أختبئ من أجلك. تحدث ابن صياد: هذا دخان.

متابعة أيضا:

ما هو الفرق بين الكاهن والعراف

اختلف العلماء في التمييز بين العراف والكاهن ، واختلفوا في قولينهم على قولين: –

• الكلمة الأولى أن العراف والكاهن وجهان لعملة واحدة ، ولا فرق بينهما إذ يدعي كلاهما حضور أمور غير مرئية.
• أما القول الثاني فيفرق بينهما من حيث طلب العلم: إن البَلشي هو الكاهن والكاهن الذي يدعي حضور كل حضور بالماضي ويدعي حضور شؤون الحاضر. يمكن الاتفاق على حضور القضايا غير المرئية وتغيير الأحداث.

بعد ذكر إجابة السؤال في انتهاء هذه التدوينة هو الذي يصف الغيابات المستقبلية.يجب على كل المسلمين حضور تحريم طاعة الكاهن أو العراف والاعتقاد بأن الله هو الذي يعلم أسرار وأسرار الأشياء.

مراجع

1. binbaz.org.sa ، 14-3-2021