صحة حديث ابتدأه الرحمة وأوسطه مغفرة ابن باز يعتبر هذا من أكثر الأحاديث تداولاً في شهر رمضان ، ويصدقه كثير من الحرائق ، ورغم أنهم لا يعرفون صحتها أو ضعفها أو قوتها ، يعتمد كثير من المسلمين على الأحاديث دون حضور صحتها وعلمها. سلسلة رواتهم فنعرف صحة هذا في هذا المقال من وجهة نظر ابن باز.
صحة حديث ابتدأه الرحمة وأوسطه مغفرة ابن باز
وذكر ابن باز أن هذا الحديث ضعيف لا صحة له لأن شهر رمضان ينتشر بين الناس كل عام في شهر رمضان ، وينقسم لـ ثلاثة أقسام ، أولها الرحمة والأوسط. إنه مغفرة ، وآخرها التخلص من النار ، إلا من رمضان يعيش الإنسان دائمًا تحت رحمة الله تعالى ، كما أن الله تعالى غفور رحيم يغفر الذنوب لعباده. كل الأوقات.
الدليل على ضعف الحديث الذي بدايته الرحمة وأوسطه المغفرة وآخره التخلص من النار.
أضعف سعيد بن المسيب لسببين ، كعدم سماع سلمان الفارسي ، والنهاية هي النجاة من جهنم ، والثانية أن السرد يشمل عبد الله. وقال بن جدعان والبخاري: لم يستدل بهما ، وقيل في إسناد الرواية فيه إياس ، ولم يقل عنه شيء من أهل العلم. بعض العبارات الصحيحة ، مثل قسمة رحمة الله وكفاية رمضان بالرحمة فقط ، لأن الله رحمه ووسع كل شيء ، ورمضان شهر الخير فيه الرحمة. المغفرة والله يحفظك من جهنم كل ليلة.
متابعة أيضا:
حكم رواية حديث تكون بدايته رحمة وأوسطها مغفرة وأخرها ينقذ من نار
لنشر ونشر الأحاديث السيئة والضعيفة: “دع من كذب عليّ يجلس من النار”. كما تحدث: لا يجوز شرعاً تداول هذه الأحاديث.
وهذا الحديث جزء من حديث طويل انتهاء جمعه باسم ابن حزيمة (إذا صح الخبر) ، وهذا دليل على ضعف الحديث على سلطان سلمان: خاطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة والسلام: في انتهاء يوم من اليوم: شهر كبير ، شهر مبارك ، ليلة جميلة بعد ألف شهر ، شهر عندما صام الله واستيقظ ليلة. . كان يشبه قفل الخير ، شخصًا له أي قانون انتهاء ، وكان ملزمًا بذلك ، بدا أن سبعين من بين أمور أخرى إلزامية ، مثل شهر من الصبر والصبر ، أجر السماء وأجر الدب. شهر زيادة رزق المؤمن عليه من فطر فيه العطف والصيام غفران لم يكن له مثل أجره إلا ذنوبه وحرمان ساعته من النار وحرمانه من أجره. تحدث: إن الله يعطي هذا الأجر من صوم الفطر على التمر ، أو الماء ، أو اللبن ، أو المزقة ، وهو شهر الرحمة والمغفرة ، ووسطه ، ونهاية ثقل النار ، على العبد. الله يغفر له ويخلص من النار. “واستكثروه من أربع خصال: صفتان تسعدان بربك ، وصفتان لا غنى لك عنهما بهما ، أو أسعد صفات لربهما: شهادة أن لا إله إلا والله تستغفرونه .. تاأدهون من نار وشبعه الله تعالى ليشرب من الأحواض ، عزمو لا تشرب حتى تدخل الجنة)).
وسلسلة الرواية فيها إياس ، فهو حديث عيب ، عن عبد الله بن زيد بن سيدان ، ويقول بعض أهل العلم أن هذا ليس بشيء ، ولا يستدل به ، فسلسلة الإرسال هي. غير صحيح ، وصنفه الشيخ الألباني أيضا على أنه ضعيف.
شرح حديث ابتدأه الرحمة ، وأوسطه مغفرة ، وأخره التحرر من جهنم
وبحسب هذا الحديث فإن المباركة تنقسم لـ ثلاثة ، العشرة الأولى هي أشهر الرحمة ، والعشرة الثانية هي أشهر المغفرة ، والأيام العشر الأخيرة هي أشهر النجاة من نار جهنم ، وهذا غير صحيح. .
سنكتشف ذلك في النهاية أصالة الحديث الذي بدايته رحمة وفي وسطه مغفرة ابن باز. وفقنا الله جميعاً عند الحاجة لـ الحذر قبل التبليغ عن أي حديث ، سواء كان ضعيفاً أو صحيحاً ، والتحقق من درجتها قبل الرواية ، ومحاولة اختيار الأحاديث الصحيحة دون غيرها من الأحاديث المشكوك فيها. يحب ويسر.
مراجع
binbaz.org.sa ، 23-4-2021
islamqa.info، 23-4-2021
islamweb.net ، 23-4-2021