من هي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي؟ | ويكيبيديا | السيرة الذاتية؟ من مصر النهاردة ، حيث نقدم لكم كافة المعلومات حول من هي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي؟ | ويكيبيديا | السيرة الذاتية؟
https://aliqtisadi.com/شخصيات//
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي
رئيس مجلس أمناء “المعهد الدولي للتسامح” منذ يونيو (حزيران) 2017، الإمارات العربية المتحدة.الجنسية: إماراتية
بلد الإقامة: الإمارات العربية المتحدة
السيرة الذاتية:
رئيس مجلس أمناء “المعهد الدولي للتسامح” منذ يونيو (حزيران) 2017، الإمارات العربية المتحدة.
وهي عضو مؤسس في “جمعية أصدقاء مرضى السرطان”، وعضو مجلس حوكمة “كلية لي كوان يو للسياسة العامة” في “جامعة سنغافورة الوطنية”.
شغلت منصب وزير الدولة للتسامح، ووزير التنمية والتعاون الدولي بين 2013 و 2016، ووزير التجارة الخارجية بين 2008 و 2013، ووزير الاقتصاد بين 2004 و 2008، ونائب رئيس مجلس إدارة كل من “مؤسسة الإمارات للطاقة النووية”، و”شركة نواة للطاقة”، وعضو مجلس إدارة “مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب”، بالإضافة إلى توليها رئاسة “جامعة زايد” بين 2014 و2018.
كما تولت منصب رئيس مجلس إدارة “هيئة الإمارات للأوراق المالية والسلع” بين 2004 و 2008، ورئيس الفريق التنفيذي لـ”حكومة دبي الإلكترونية”، والرئيس التنفيذي لسوق “تجاري”، والمدير المسؤول عن إدارة أنظمة المعلومات في كل من “سلطة موانئ دبي”، و “المنطقة الحرة في جبل علي”، ومدير فرع دبي في “الهيئة العامة للمعلومات”.
نالت “جائزة المواطن العالمي” في القطاع الحكومي التي تمنحها “مبادرة كلينتون العالمية” عام 2015، وهي أول إماراتية تحظى بهذا التكريم، وتم منحها “وسام الإمبراطورية البريطانية” بدرجة فارس من قبل الملكة إليزابيث الثانية عام 2013، ومُنحت “وسام الاستحقاق المدني” من درجة قائد رفيع من قبل ملك إسبانيا خوان كارلوس الأول عام 2011، وحازت على “ميدالية رئيس الجمهورية الإيطالية الذهبية” عام 2009، كما حصلت على العديد من الجوائز والألقاب، منها “جائزة ستيلا ري” التي تمنحها مؤسسة “فواندازيون سانريتو ري ربيودنغو” في إيطاليا، و”جائزة منريفا الإيطالية” عام 2005، و”جائزة مجلس اللوردات البريطاني” عام 2004، و”جائزة الأعمال الأميركية” في العام ذاته، ونالت “لقب سفير النوايا الحسنة” عام 2003.
صنفتها مجلة “فوربس الشرق الأوسط” ضمن قائمة “أقوى 10 سيدات عربيات في القطاع الحكومي” أعوام 2017، 2016، 2015، كما تم تصنيفها ضمن قائمة “أقوى 100 سيدة في العالم” عام 2015، وقائمة “أقوى 200 سيدة عربية في عام 2014″، وصنفتها المجلة ذاتها كأقوى امرأة عربية في قائمة “أقوى 100 سيدة في العالم” عام 2010.
حازت على 4 شهادات دكتوراه فخرية في العديد من المجالات، وهي العلوم من “جامعة تشيكو” في الولايات المتحدة الاميركية، والقانون من “جامعة إكستر” في المملكة المتحدة، والاقتصاد من “جامعة هانكوك للدراسات الأجنبية” في كوريا الجنوبية، بالإضافة إلى شهادة دكتوراه فخرية في الآداب الإنسانية من “الجامعة اللبنانية الأميركية”.
حاصلة على ماجستير إدارة أعمال تنفيذي عام 2002 من “الجامعة الأميركية في الشارقة” في الإمارات، وبكالوريوس في علوم الكومبيوتر عام 1981 من “جامعة تشيكو” في الولايات المتحدة الأميركية.
الجنسية: إماراتية
بلد الإقامة: الإمارات العربية المتحدة
السيرة الذاتية:
رئيس مجلس أمناء “المعهد الدولي للتسامح” منذ يونيو (حزيران) 2017، الإمارات العربية المتحدة.
وهي عضو مؤسس في “جمعية أصدقاء مرضى السرطان”، وعضو مجلس حوكمة “كلية لي كوان يو للسياسة العامة” في “جامعة سنغافورة الوطنية”.
شغلت منصب وزير الدولة للتسامح، ووزير التنمية والتعاون الدولي بين 2013 و 2016، ووزير التجارة الخارجية بين 2008 و 2013، ووزير الاقتصاد بين 2004 و 2008، ونائب رئيس مجلس إدارة كل من “مؤسسة الإمارات للطاقة النووية”، و”شركة نواة للطاقة”، وعضو مجلس إدارة “مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب”، بالإضافة إلى توليها رئاسة “جامعة زايد” بين 2014 و2018.
كما تولت منصب رئيس مجلس إدارة “هيئة الإمارات للأوراق المالية والسلع” بين 2004 و 2008، ورئيس الفريق التنفيذي لـ”حكومة دبي الإلكترونية”، والرئيس التنفيذي لسوق “تجاري”، والمدير المسؤول عن إدارة أنظمة المعلومات في كل من “سلطة موانئ دبي”، و “المنطقة الحرة في جبل علي”، ومدير فرع دبي في “الهيئة العامة للمعلومات”.
نالت “جائزة المواطن العالمي” في القطاع الحكومي التي تمنحها “مبادرة كلينتون العالمية” عام 2015، وهي أول إماراتية تحظى بهذا التكريم، وتم منحها “وسام الإمبراطورية البريطانية” بدرجة فارس من قبل الملكة إليزابيث الثانية عام 2013، ومُنحت “وسام الاستحقاق المدني” من درجة قائد رفيع من قبل ملك إسبانيا خوان كارلوس الأول عام 2011، وحازت على “ميدالية رئيس الجمهورية الإيطالية الذهبية” عام 2009، كما حصلت على العديد من الجوائز والألقاب، منها “جائزة ستيلا ري” التي تمنحها مؤسسة “فواندازيون سانريتو ري ربيودنغو” في إيطاليا، و”جائزة منريفا الإيطالية” عام 2005، و”جائزة مجلس اللوردات البريطاني” عام 2004، و”جائزة الأعمال الأميركية” في العام ذاته، ونالت “لقب سفير النوايا الحسنة” عام 2003.
صنفتها مجلة “فوربس الشرق الأوسط” ضمن قائمة “أقوى 10 سيدات عربيات في القطاع الحكومي” أعوام 2017، 2016، 2015، كما تم تصنيفها ضمن قائمة “أقوى 100 سيدة في العالم” عام 2015، وقائمة “أقوى 200 سيدة عربية في عام 2014″، وصنفتها المجلة ذاتها كأقوى امرأة عربية في قائمة “أقوى 100 سيدة في العالم” عام 2010.
حازت على 4 شهادات دكتوراه فخرية في العديد من المجالات، وهي العلوم من “جامعة تشيكو” في الولايات المتحدة الاميركية، والقانون من “جامعة إكستر” في المملكة المتحدة، والاقتصاد من “جامعة هانكوك للدراسات الأجنبية” في كوريا الجنوبية، بالإضافة إلى شهادة دكتوراه فخرية في الآداب الإنسانية من “الجامعة اللبنانية الأميركية”.
حاصلة على ماجستير إدارة أعمال تنفيذي عام 2002 من “الجامعة الأميركية في الشارقة” في الإمارات، وبكالوريوس في علوم الكومبيوتر عام 1981 من “جامعة تشيكو” في الولايات المتحدة الأميركية.