نتأمل العمل الفني في الشكل 113 ثم نتحدث عن النواحي الجمالية والجوانب النفعية من حيث

بعد التفكير في العمل الفني في الشكل 113 ، نتحدث عن النواحي الجمالية والنفعية للعمل الفني في مجال الفنون المرئية حيث أن لها بعدين أو ثلاثة أبعاد مادية ، أي كمصمم محترف ، أو من ناحية أخرى ، يقوم بإعداد الإنجازات المستقلة الرئيسية بنفس الوظيفة الجمالية بحيث يمكن إدراكها في شكل فن أحادي. يتم تغطية الكثير في السياق الأوسع للحركة الفنية أو العصر الفني.

من الناحية الجمالية والنفعية

يمكن اعتبار العمل الفني عنصرًا داخليًا وأساسيًا للعمل أو الممارسة ، حيث يتم استخدامه غالبًا من قبل المتاحف والتراث الثقافي ، ويهتم الجمهور بالموضوع والوصي على الفنون عبر جمع الفن وتقديمه للجمهور.