وقد حلل الله تعالى الزواج لأسباب عديدة ومن مرسوم: تحقيق شهوة الفرد بطريقة شرعية وباطلة نعمة تعود بالنفع على المجتمع عبر الزواج ، ولكن في المقابل حرم الله الزنا لأن الزنا من النهي والفسق. وعد الإنسان بعذاب أليم ، ومن هنا معروف أن غريزة هذه الشهوة يجب أن تتحقق شرعا ، كخطبة امرأة ثم يكون الشخص قد حققها شرعا ، بحيث إذا سعى الإنسان وراء رغباته ورغباته. أي أنه من الممكن أن يقع الإنسان في الزنا لأن الشيطان همس له عندما نظر لـ النساء بطريقة غير مقبولة أو المراد ارتكاب الزنا ؛ لأن هذا هو المكان الذي يقع فيه الفاحشة لا قدر الله ، ونهى الله عن الزنا ؛ لأنه يتسبب في توسع الأمراض والأوبئة والأمراض النفسية والجسدية.
اشرح الحكمة من تحريم الاقتراب من الزنا لا من صك الملكية؟
لكل إنسان شهوة ورغبات ، لكن الأمر يختلف من شخص لآخر ، وتجدر الإشارة هنا لـ أن الرغبات تتحقق لإرضاء الله تعالى ، وإذا نظرنا لـ الآيات هنا نرى أن الله تعالى يأمرنا بالزواج بسبب عفة وكتم المسلمين من الرجال والنساء.
إجابة:
- حرم الله تعالى الزنا وذكره في آياته.
- الزنا نذير المرض والبركات
- إن الدين الإسلامي لا ينفي دوافع الشهوات التي يغرسها الإنسان ، ولا يلغي وظائف الله في البشر ، ولا يقمع المعاصي ولا يحرمها ، ويطهرها وينظمها ويوجهها في سبل الطهارة والنقاء.
- تحذرنا الشريعة الإسلامية من سقوط الحياة الوحشية التي لا تبني منزلًا ولا تبني أسرة ولا قصة حياة كريمة.