ما هي أهم معركة خاضتها على الإطلاق؟
الحاج الطاهر: شاركت في عدة معارك كان أهمها (باب الشالية ، تشرين الأول 1957) بقيادة قائد الدولة الأولى (علي النمر). – حملة (برقوق طريق 58 في الجبل الأحمر خادو من أجل الأوراس) قادها مسؤول الدولة سي أحمد بن عبد الرزاق حمودة المعروف بسي الحواس. الحملة التي قادها ضابط المنطقة إبراهيم سعادة (جنة حمام أولاد زرة ، 59 مارس بالقرب من الجبل الأحمر خادو). أما بالنسبة للكمائن والغارات فقد انتقلت من 57 لـ 62 دفعة.
ما هي المسؤولية التي تحملتها في الثورة؟
الحاج الطاهر: يشرفني أن تكون لدي القيادة الثقة الكاملة في رجلي المتواضع حيث تم تكليفي بالمهام التالية:
– اقسم أحمر الخدود على 69.
– كاتب الدائرة الأولى بالولاية السادسة.
– الدائرة الرابعة سكرتير الولاية السادسة.
– معلم صحافي مع قسمة مشونش وسيدي عقبة.
ساعدت المرأة في الثورة الجزائرية وأعطتها الكثير. هل هم موجودون في رحلتك الثورية؟
-حاج طاهر: النساء شقيقات الرجال في الجزائر كثيرات من الجمالات ومنهن ادري:
* – مجاهدون (ربع سنوي) من الأوراس بانيان مسلحون ومسئولون عن فوج.
* – المجاهدة (مج. العبيدي محترف) مسؤول مركز ورئيس اللجنة الخمسية لمدينة مشونش.
* – مجاهد (ناجي يمينة) مسؤول عن مركز بمدينة سيدي عقبة بمحافظة بسكرة.
* – المجاهدة زوجة المجاهدين (الطيب بن عاشور) في مدينة سيدي عقبة ولاية بسكرة.
* – المجاهدة زوجة المجاهدين (كريمي بلقاسم) بسيدي عقبة بمحافظة بسكرة.
حدثنا عن أهم مسؤول تعرفه وتعيش معه في الدولة السادسة؟
* – الحاج الطاهر: ككاتب دفعتني مهمتي في الثورة للقاء الكثير من المسؤولين لأنني عشت معهم وعرفتهم عن قرب.
الحصر: * – العقيد الشهيد الطيب الجغالي.
* – العقيد محمد شباني (متوفى).
* – العقيد الشهيد سي أحمد بن عبد الرزاق حمودة الملقب بسي الحواس.
* – الرائد عمر صخري لا يزال حيا.
* – الرائد محمد راوينه الملقب بالقنطار (متوفى).
* – الشهيد صادق بوكريشة مسؤولو الدولة الأول والرابع والسادس.
* – أحمد بن إبراهيم ضابط الدولة الثاني والرابع والسادس.
* – الملازم عسكرى (مؤسس الفاضل) الحى الاول الحى الرابع الولاية السادسة.
* – الرائد ج. شريف خير الدين مسئول سادس بمديرية صحة الولاية.
* – المساعد الثاني ج.لغراسي ضابط المنطقة الثانية منطقة جرفة الولاية السادسة.
* – المساعد الثاني سي محمد القاضي ضابط مكلف بالولاية السادسة بالمنطقة الرابعة.
* – الملازم ثاني محمد الواصف مسئول عن القطاعات الثاني والرابع وست ولايات.
* – المسئول الصحفي الأول مخلوف بن قاسم الحي الثالث الولاية السادسة.
* – رمضان حسوني ضابط أول الحي الثالث الولاية السادسة.
* – مسؤول الدائرة الأولى محمد شريف عبد السلام من العشيرة الذي أطلق الرصاصة الأولى في بسكرة في 54 نوفمبر.
* – الملازم ثاني مسعود أنيسي مسؤول المنطقة الرابعة الدولة السادسة.
* – الملازم الطيب المالكي مسؤول الصحة العسكرية للولايات الأولى والرابعة والسادسة من الرجل الذي أطلق الرصاصة الأولى في بسكرة في 54 تشرين الثاني (نوفمبر).
* – أحمد المنصوري ملازم عسكري الحى الرابع الحى الاول الولاية السادسة.
* – المساعد الثاني ، السعيد عبادو ، ضابط الدائرة الخامسة للدولة السادسة ، وزير المجاهدين السابق ، وضابط التنظيم الوطني للمجاهدين الآن.
* – الظابط الثاني الطاهر لاجال المنطقة الثالثة ضابط الدولة السادس.
* – الملازم ثاني سي علي مزاني الملقب بـ “بعلة المملكة السادسة”.
* – مساعد الطيار هاشم الجديدي الحى الثالث الولاية السادسة.
* – الملازم ثان ابراهيم سعادة الملقب بوخاف ضابط منطقة 1 مديرية 4 ولاية 6.
* – شعبان لونسيان ضابط أول المنطقة 1 الولاية السادسة.
* – مساعد طيار الولاية السادس محمد الشنوفي.
وغني عن القول أنه كان هناك الكثير من المواقف الملهمة في مسيرتك الثورية ، فما هي المواقف التي أثرت فيك وظلت في ذهنك؟
* – من المواقف التي أثرت علي وبقيت في ذهني الثنائي (مركز الغوفي ، أحمر خادو) في 29 مارس 1958. للنسيان) صبرنا على الصبر وذكّرنا بالآية 144 من سورة العمران (لم يكن محمد إلا رسولًا ، مات الرسول قبله.
وتحدث عن صفات الشهيد متحدثا: (الشهيد الصادق بوكوريشا ما كان إلا أحد اسماء اسماء ابطال الجزائر ، وقبلة الوداع احتوت على دموعه الممزوجة بالدماء.
ما رأيك في إخوانك المجاهدين بعد وضح كتابك الأول في سلسلة Fire Knight؟ ما هو مشروعك المستقبلي؟
* – الحاج الطاهر: أحكي لإخواني المجاهدين رسالتنا لم تنته ، لأن ذاكرتنا من ثورة التحرير المجيدة إرث للأجيال القادمة فلا تغلقهم في الخزائن والأدراج لأنهم هم شهود على الحقيقة لا تخفهم.
أما بالنسبة لمشاريعي المستقبلية ، فنحن نقوم بإعداد كتاب انتهاء عن منطقة مصيف ، بمساعدة قطاع المجاهدين ، بإشراف مديرية المجاهدين في محافظة حبانة ولاية المسيلة ، في محور تعليمات دولة المجاهدين. منظمة عضو.
لنختم حديثنا ما هي الرسالة التي تود أن تنقلها لـ الشباب الجزائري اليوم عبر صفحات جريدة الحوار؟
* – الحاج طاهر: أحكي لشباب اليوم الجزائري (كل ما عشته هو قطرة في بحر تسمى الثورة الجزائرية والثورة الجزائرية والحمد لله ثم أشكر تضحيات أبنائها لتكون أعظم ثورة في العالم واحدة من أكبر الجامعات في الغرب والشرق ، نموذج فريد ، فريد في خصوصيته ، انطلق ليوم واحد وحدد موعدًا مع القيامة ، حرر الأرض قبل أن يحرر الإنسان ، أسس المفهوم الحرية وتقرير المصير ، أعاد إحياء الشعب وكسر أغلال الرق والاستعمار.
الجزائر بالأمس كانت بحاجة إلينا ، لكن الجزائر اليوم بحاجة إليكم ، أيها الجيل المستقل.
* – شكراً لك العم طه على الحوار والتأكد من أن الشباب الجزائري من نسل جيل نوفمبر المجيد وأن الجزائر لا تبقى جيدة.