في المكان الذي يؤدي فيه الموظف الواجبات الموكلة إليه من قبل صاحب العمل ، يفرض قانون العمل الأوامر التي يجب على العامل الامتثال لها ، حتى يتمكن من تحقيق استقرار عمله والوفاء بالواجبات المنوطة به رسميًا وقانونيًا ، وضمان استمراريته وإقامته في العمل ، لأن العمل هو قصة حياة الفرد. يجب على الشخص المهم أن يعتني به جيدًا حتى يتمكن من الحصول على وظيفة براتب منتظم ، ومساعدته في الحصول على الانتظام المناسب الذي يناسب احتياجاته ، ومساعدته على القيام بذلك بانتظام. تأتي دراسات المتابعة من قرارات صاحب العلم وهذا يسمح لنا بالحديث عن المكان الذي يقودنا لـ العامل. واجباتهم المعينة من قبل صاحب العمل حتى نتمكن من الإجابة على سؤال التعليم.
أين يقوم العامل بالمهام الموكلة إليه؟
انتظام العامل في أداء المهام الموكلة إليه من الأمور التي يجب على العامل القيام بها من أجل مواصلة العمل ، لأن قانون العمل يشجع العامل على اتباع التعليمات والقرارات التي يصدرها صاحب العمل ، مع مراعاة بعض المبادئ المهمة التي يجب على صاحب العمل توفيرها للعمال ، وسنفعل ذلك. التبعية هي عنصر مهم في العقد الفردي الذي يجب أن ينشأ بين الموظف وصاحب العمل.
المكان الذي يؤدي فيه العامل المهام التي يكلفه بها صاحب العمل
التبعية في نظام العمل السعودي هي أن العامل عليه أن يقوم بالعمل والإشراف المفروض عليه من قبل صاحب العمل من أجل الحفاظ على عقده مع صاحب العمل ، وأن صاحب العمل له الحق في اقتطاع جزء من راتبه إذا لم يقم بالعمل المفروض عليه أو إذا لم يحترم الأوامر الصادرة من صاحب العمل لأن صاحب العمل له الحق في التشريع و يتم ذلك عبر التبعية الاقتصادية لأنها يمكن أن تحتكر نشاطها وتجعلها غير قادرة على العمل في وظيفة أخرى مع صاحب العمل.
التبعية القانونية تساعد صاحب العمل في السيطرة والإشراف على نفسه ، وله الحق في إصدار الأوامر والقرارات والتوجيهات بشأن العمل ، وهذا يسمى عقد العمل ، أما إذا كان العامل يعمل بشكل مستقل دون إشراف وإشراف صاحب العمل ، فيسمى عقد العقد.