الخضوع والطاعة لله تعالى ، ليخضع له الناس كلًا ، والمجد له ، وهذا هو معنى الاقتراب من الله ، وهو السبيل للوصول لـ الأفضل في الحياة ، باتباع طريق الخير ، ليتمكن الإنسان من تحقيق الأفضل في حياته. لأن الإنسان متجدد في متابعة حياته ليعيش قصة حياة كريمة بعيدًا ، وأما الذل فإن طريق الله تعالى هو طريق الكرامة والمحبة. وقد تحدث ابن قيم الجوزية رحمه الله: “طرقت باب الله فوجدتها ضغطاً خارج باب الذل ، فقال: طرقت أبواب الله. وإلى أن يبلغ العرش رضى الله تعالى ، وفي هذا المقال سنتحدث إليكم عن سؤال تربوي عن الخضوع والاستسلام لله تعالى ، فيكونون كلًا خاضعين له سبحانه وتعالى.
لا تطيعوا الله تعالى وتخضعوا له حتى يخضع كل الناس له ، سبحانه وتعالى
يجب على المرء أن يوجه نفسه لعبادة الله تعالى ، لأنه من احدث الأعمال التي تساعد المسلم على فعل الصواب ، لأن على المسلم أن يقوم بالعمل الصالح الذي يسمح لنا بالعيش معًا بحياة سلمية تعطينا الطريق لـ نسبنا حيث نكتسب الجنة. والإنسانية حكيمة من الله تعالى تحدث في كتابه الكريم: “لم أخلق الجن والناس إلا للعبادة”. توضح لنا هذه الآية الكريمة سبب خلق الله تعالى للبشر والجن ودفع الناس لـ عبادة الله تعالى.
لا تخضعوا وتطيعوا الله تعالى ، حتى يخضع كل الناس له عز وجل
العبودية مصطلح سابق يستخدم للإشارة لـ حالة كان فيها الإنسان قبل الأزمنة القديمة وجعله عبده يقوم بالعمل الجاد والشاق الذي يرضي حاجته ، وهذه الظاهرة هي رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى تخرج الخلق من العبودية. وظل سائدًا في كل جوانب العالم حتى أمر بإطلاق سراحه من العبودية الموجهة. من الضروري لله تعالى ، لأنه على عكس الرق الذي يقع في يد شخص انتهاء يسيطر عليه ، فإن أفعاله وأفعاله ، وهذا يقودنا لـ مطالبة الطالب بتقديم الكتاب لـ الله تعالى واستسلامه ، فيخضعون جميعا له له شرف.
- الجواب على السؤال: العبودية.
عبودية الله تعالى لها تأثير كبير في قصة حياة المجتمع لأنها غاية الوجود البشري ، لأن شر الإسلام يقوم على نصفي أن الله تعالى ، والثاني أنه لا يعبد الله إلا من جاء بكلام الأنبياء صلى الله عليه وسلم. أعطني السلام