سؤال وجواب

كيف نواجه خطر الشائعات

كيف نواجه خطر الشائعات


تسعدنا زيارتكم، نستعرض لكم

كيف نواجه خطر الشائعات

بما أن الشائعات تعتبر مظهرًا خطيرًا جدًا في المجتمعات ، فمن المعروف أننا نسمع كل صباح أخبارًا وعناوين حديثة في الشارع أو في الصحف أو بين الناس. تتكرر الكلمات والأخبار ، ولكن ليس المصدر الرئيسي. الشائعات هي أخبار كاذبة وغير موثوقة تعرض فيما بينها. الأشخاص الذين يهدفون لـ وضح الفوضى لخلق بيئة غير صحية للناس ، لذلك تعتبر الشائعات من أخطر الأدوات والأسلحة التي تضر بالدول والمجتمعات والمدن ، فمن الممكن قتل الناس وإراقة دمائهم نتيجة توسع الأخبار الكاذبة عنهم. مسؤول)

اشرح كيف نتعامل مع تهديد الشائعات.

الإشاعة يمكن أن تسبب الكثير من الأذى بل وتؤثر على عقولنا ، حتى يبحث المرء عن المصدر الرئيسي للأخبار ويعرف صحة الخبر المنشور في المجتمعات ولا يصدق أي شخص يخبره بخبر غير مؤكد ، أي النبي محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم حذر من الشائعات وحث الناس على نفيها وعدم الحديث عنها.

إجابة:

جاء التحذير من الاستيلاء على الشائعات ونشرها علانية على قول الله تعالى: (أيها المؤمنون إذا جاءكم بأخبار فاحشة فاعلموا أنكم ستضربون الناس بالجهل وتندمون على ما فعلتم)

دعا الله الشخص الذي تحدث الإشاعة بالذنب ، ودور الشر في الفساد في الأرض لا يخفى عليه ، ومن يسمع الإشاعة له الحق في إثبات وتأكيد صحة الخبر ، وعليه أن يسأل نفسه هل إعلانه مصلحة والدة مصلحة في التستر.

جاء التحذير في الرواية في الختان المطهر كما في قول الرسول (غبي على العبد أن يكلم كل ما سمعه).

اذا لم تجد اي بيانات حول

كيف نواجه خطر الشائعات

فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع

السابق
من شعب اللسان .. أقسام شعب الإيمان وشعب الكفر
التالي
صانع ألعاب سارسبورج النرويجي معروض على الأهلي

اترك تعليقاً

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.