سؤال وجواب

قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز


تشرفنا بكم، نستعرض لكم قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

كما عودناكم دائما على افضل الاجابات والحلول والأخبار الحصرية في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

قصة أمل عبدالعزيز | تعذيب أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالأحساء

من هي أمل عبدالعزيز

تفاصيل قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

تداول رواد مواقع السوشيال ميديا على تويتر قصة فتاة تدعى “أمل عبدالعزيز”، وهي قصة حدثت في الماضي القديم، أمل كانت تقطن في مركز رعاية الفتيات بالاحساء، وكانت مديرة المركز تدعى “شيخه الحضرمي”، والاخصائية سهام البيطار، وقد أفادت أمل أنه يوجد سيدة تعمل بالمركز تدعى “فايزة بنيه السدران” وكان عندها حركات صبيانيه تقهر، قاموا بتعذيب أمل بوضعها في وقف منفرد زاد عليها المرض حتى الموت وسبب لها إعاقة.

كما غردت متحدثة: “رعايه الفتيات الاحساء المديره شيخه الحضرمي الاخصاءيه سهام الطايشه فايزه بنيه السدران عذبوني في وقف منفرد مددا جوعوني بلا كساء بطانيه اصبحت اظن المسلمين لايحبوني زادع مرض حت موت سبب لك اعاقه قصه ماضي سابق سنين حسبنا الله ونعم الوكيل”.

وقد دشن المغردون هاشتاغ على تويتر تحت وسم “أمل عبدالعزيز” مطالبين بمحاسبة من ذكرتهم أمل في قصتها، متداولين تغريدة أمل عبر حسابها على تويتر  ،  يشار أننا لاحظنا نحن موقع شمس الاخباري أن حساب أمل المذكور يحتوي على تكرار لنفس التغريدة بدون اي اثبات مجرد اتهامات وتشهير يحاسب عليه القانون حتى خلف الاسم المستعار لذا وجب التنويه، فلايوجد أي دليل على صحة الإدعاء.

اذا لم تجد اي بيانات حول قصة أمل عبدالعزيز في مركز رعاية الفتيات بالاحساء | تعذيب أمل عبدالعزيز

فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع

السابق
تردد قناة ليبيا سبورت 2020 الناقلة لمباراة يوفنتوس ونابولي اليوم
التالي
إجابة حل لغز صندوق كبير بداخله ثلاثة صناديق في كل صندوق منها صندوقان وفي كل صندوق من هذين

اترك تعليقاً

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.