في التجربة التي أجراها العالم تومسون أظهرت الالكترونات سلوكا

تصرفت الإلكترونات في تجربة أجراها العالم طومسون

أظهرت الإلكترونات سلوكًا في تجربة أجراها العالم طومسون

زائرينا الكرام ، مرحبا بكم في موقعنا.

عزيزي الطالب عزيزي الطالب نتمنى لك التوفيق والنجاح ، وأهم ما يمكن عمله لتحقيق النجاح هو حضور الإجابات. المكان الصحيح حيث سنقدم لك إجابة صحيحة ودقيقة.

يمكنك أيضًا السيرش عن إجابات لأسئلتك لأننا نعتني بكل ما هو جديد ومفيد لك.

أو اطرح الأسئلة التربوية ليجيب عليها الخبراء بهذه الطريقة ، يمكنك تصفح الصفحات للاستفادة من الخدمات. اي.

يمكننا أن نوفر لك هذا. نتمنى أن تقضي وقتا ممتعا على موقعكم المتواضع ، مصر النهاردة ، يشرفنا أن تكون بين يديك في موضوعنا القادم. في تجربة أجراها العالم طومسون ، أظهرت الإجابة على سؤال سلوك الإلكترونات.

تصرفت الإلكترونات في تجربة أجراها العالم طومسون

في التجربة التي أجراها العالم طومسون ، أظهرت الإلكترونات سلوكًا يشبه الموجة. حيود الإلكترون حيود الإلكترون (بالإنجليزية: Electron Diffraction) ، حيث يشير حيود الإلكترون لـ طبيعة موجة الإلكترونات ، وحيود الإلكترون هو انكسار منتظم لموجات الإلكترون خلال مرورها عبر البلورات. سرعة الحيود العالية ، والتي تحدث بسبب الطبيعة الموجية لحزمة الإلكترون خلال مرورها بالقرب من المادة ، لها تأثير على الموجات ، لأن الإلكترونات والجسيمات المختلفة للمواد الصلبة وتأثيرات التداخل لها أطوال موجية تتناسب عكسياً مع زخمها وبالتالي لها أطوال موجية قصيرة من الإلكترونات عالية السرعة.

تُستخدم ظاهرة حيود الإلكترون لتحديد خصائص مادة كيميائية أو لتحديد موضع الذرات في مادة ما ، حيث يمكن قراءة هذه البيانات من الأنماط التي تتشكل عندما تتقاطع أجزاء متعددة من حزمة الإلكترون مع بعضها البعض ، و نظرًا لأن بعضها يصل لـ عدد ضخم جدًا من الإلكترونات ، والبعض الآخر يصل لـ عدد قليل جدًا من الإلكترونات أو لا يصل لـ إلكترونات ، فإن الصدمة بالتدخل يتم تنظيم المجالات بانتظام.

تجربة طومسون واكتشاف الإلكترون

في السابق ، اقترح الكثير من العلماء مثل ويليام برويت ونورمان لوكير أن الذرات تتكون من وحدة أولية صغيرة ، لكنهم تصوروا أن هذه الوحدات الأولية ستكون أصغر قليلاً من الذرة ، ولكن في عام 1897 أصبح طومسون ذرة ، وهي ذرة تعرف الآن باسم ذرة الإلكترون: وهو أصغر من 1000 بالنسبة لحجم الذرة التي تعبر عن ستة جسيمات ، وقد اكتشف طومسون ذلك عبر التحقيق في خصائص أشعة الكاثود.

في الواقع ، لاحظ طومسون في تجاربه أن أشعة الكاثود ، التي كانت تُعرف آنذاك باسم أشعة لينارد ، يمكن أن تتحرك في الهواء أكثر مما كان متوقعًا لجسيم بحجم الذرة ، وقام طومسون بحساب كتلة أشعة الكاثود عبر قياس درجة الحرارة. تم إنتاج الأشعة عند اصطدامها بموصل حراري ثم مقارنتها. وعليه أثبتت تجاربه أن أشعة الكاثود أخف 1000 مرة من الذرات وأن كتلها متساوية بغض النظر عن النوع الذري. تتكون الأشعة من جسيمات خفيفة للغاية وشحنة سالبة الشحنة ، والتي يراها اللبنة الأساسية للذرة ، والتي تسمى اليوم باسم الإلكترونات.