تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة اهلا بكم ونقدم لكم تفاصيل تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة حيث انه تعد أخطر أنواع الشائعات انتشار إشاعة الحقد والكراهية لغرس الفتن بين الناس وتعرف الاشاعة انها لغة اشتقاق من الفعل “أشاع”،أما الشائعة لغة فهي اشتقاق من الفعل (شاع) الشيء يشيع شيوعاً وشياعاً ومشاعاً ظهر وانتشر، ويقال: شاع بالشيء : أذاعه.
تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة
تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة حيث الان تعتبر الشائعة تعد جريمة أخلاقية يحرمها الدين لأن من الواجب علي كل فرد يستمع لأي خبر يراه مفتقرا إلي الصدق لا يعمل علي ترويجه، بل يصمت ويسكت عما يشاع ولعل هذا يدخل في مجال فعل الخير لأنه يمنع مفاسد قد تحدث بسبب الشائعة بين الأفراد أو المجتمع أو الدولة، وأوضح لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن فعل الخير ليس له حدود في القيمة ويمنع علي الإنسان ترديد ما يسمعه وأن يفعل الخير والصواب لحفظ أمن واستقرار المجتمع.
تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة
تقوم شائعة الحقد والكراهية على أساس التخويف من وقوع حوادث معينة على المعلومات أو الأفكار،التي يتناقلها الناس، دون أن تكون مستندة إلى مصدر موثوق به يشهد بصحتها، أو هي الترويج لخبر مختلق لا أساس له من الواقع، أو يحتوي جزءاً ضئيلاً من الحقيقة.
كل قضية أو عبارة، يجري تداولها شفهياً، وتكون قابلة للتصديق، وذلك دون أن تكون هناك معايير أكيدة لصدقها.
كلام هام أو أفكار عامة، انتشرت بسرعة ، واعتقد فيها، وليس لها أي وجود أصلي.
ضغط اجتماعي مجهول المصدر،يحيطه الغموض والإبهام،وتحظى من قطاعات عريضة بالاهتمام، ويتداولها الناس لا بهدف نقل المعلومات،وإنما بهدف التحريض والإثارة وبلبلة الأفكار.