الإجابة الصحيحة والنموذجية على هذا السؤال والتي قمنا بحلها وتوصيلها توفيرا للوقت للطالب في سبيل رفع مستواكم التعليمي ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي و دخول افضل الجامعات جامعات الوطن العربي ونود عبر موقعنا الذي يعرض افضل الاجابات والحلول أن نوفر لكم الأن الاجابة النموذجية والصحيحة للسؤال الذي تودون الحصول علي اجابته من أجل حل الواجبات الخاصة بكم، إجابة السؤال هي كتالي:
الآفة المُهلِكة – مجلّة «العلم والإيمان » الجزائريّة:
كانت نسبة المصابين بالمرض الخبيث (السّرطان) مرتفعة في المجتمع، حسب تقرير دوليّ تابعته في القناة التلفزيونيّة، وكان سببه التّدخين.
أصْغِ لـ الخطاب، منتبهًا لمواقع النّبرات الصّوتيّة، وسجِّلْ رؤوس أقامٍ مناسبة.
النص:
أسئلة الفهم:
1. في السّجائر سمومٌ كثيرة جدا. عدّدها. ج: النيكوتين – أول أكسيد الكربون – القطران، أيّها الأخطر؟ ،ج: القطران، لأنه يسبب سرطان الرئة.
2. اُذكُر آثار هذه السُّموم على صحّة المُدَخِّن؟ ج: تسارع نبضات دقات القلب، زيادة ضغط الدم، هبوط نشاط المخ، تصلب الشرايين، سرطان الرئة، الموت.
3. هل تقتصر مفاسد التّدخين على الناحية العضويّ فقط؟ وضّحْ. ج: لا بل يضاف إليه الشق النفسي و الضرر المالي.
4. ما العلاقة بين التّدخين والفقر؟ ج: التدخين أحد سبب اسباب الفقر.
5. كيف يمكن أن نواجه الثّالوث الخطير؟ ج: بتجنب أسبابها.
6. اُنقُل الجدول الآتي على كراسك، واملأه بما يناسب من الخطاب المسموع:
شرح المفردات:
ترسب = تراكم
أنتج مشافهة:
لاحِظِ الصّورة، واستنتج قصّة التّدخين في ثلاث عبارات تسردها مشافهةً هي:
تبدأ … – تستمرُّ … – تنتهي …
تبدأ التدخين في شبابك مستهترا ثم تستمرُّ في ذلك حتى تصبح مدمنا و تنتهي بضياع صحتك و وفاتك مبكرا
أحُضّر
فتَحتَ المطويّة الّتي جلبتَها من دار الثّقافة أمام زملائك، فقرأ أحدُهم:
«كلّ الآفات شديدة الخطورةٌ، وأخطرُها هذه التي تظهَرُ مع الأطفال، وتكبر معهم .»
– استعن بالنّصّ النّثري (قلَقٌ مُمِضٌّ) لإدراك أهمّيّة تصرّفات الأطفال في بناء شخصيّتهم المستقبليّة.
تؤثر السنوات الخمس الاولى كثيرا في شخصية الطفل كما تؤثر تصرفات والده ووالدته ومن حوله في بناء شخصيته ايجابا او سلبا، ويتساءل الكثير هل فعلا لهذه السنوات الاولى من عمر الطفل كل هذه الاهمية والتأثير في تكوين شخصيته.ان اهمية السنوات الخمس في تكوين شخصية الطفل ليس بمعتقد شائع، فهذه فرضيات علمية مبنية على نتائج دراسات وممارسات علمية من قبل علماء ومنظرين وباحثين، واغلب العلماء في هذا المجال يؤكدون اهمية السنوات الاولى من عمر الطفل في تكوين شخصيته لاحقا حيث أثبتت الدراسات العلمية أن دماغ الطفل الوليد يتألف من ملايين الخلايا العصبية وهذه الخلايا تنتظر لأن تحاك لتشكل ما نسميه بالعقل، بعض هذه الخلايا موصول فعلا ولا ينتظر التوصيل، ولكن اغلبها غير موصول ونقية ولها إمكانات لا محدودة تقريباً. ما يعيش به الطفل في طفولته يحدد الخلايا العصبية التي ينبغي استخدامها والتي تربط دوائر الدماغ، أما الخلايا العصبية التي لا تستخدم فقد تموت، ولذا فإن ما يعيش به الطفل في طفولته يحدد ما إذا كان ذلك الطفل سيصبح ذكياً والدة لا، خائفاً والدة واثقاً بنفسه، فصيحاً والدة معقود اللسان وهكذا كل فترة بحياتنا لها دور مهم خاصة في النمو المعرفي والاجتماعي والانفعالي، فالخبرات التي يتعرض لها الطفل خلال السنوات الاولى من عمره تعتبر اهم الخبرات بسبب انها تنطبع في الذاكرة (كالنقش في الحجر) كونها الخبرة الاولى، بالتالي يبقى تأثير نتائجها سواء ايجابية والدة سلبية على الفرد لسنوات لاحقة، وكذلك التعلم، اذا كانت مقدمات التعلم صحيحة وسليمة، اذن المخرجات ستكون كذلك صحيحة وسليمة، ذلك يعني انه اذا تعلم الطفل المهارات والمعارف والاخلاق بطريقة صحيحة ومناسبة تساهم في النمو السليم ستكون المخرجات سليمة.
الفكرة العمومية:
التدخين جواز سفر نحو الموت.
المغزى العام من النص :
– التدخين الموت البطيئ.
– اطفاء سجارة الموت هو اشعال لشمعة الحياة.