الكفارة باليمين هي ما ينسخه المسلم أو ينقض يمينه بالتكفير ثم يحنث بها ، لأن هذا هو الذي جعل الله الكفارة عن اليمين كفارة عن الذنب والإيمان ، بما في ذلك صيام المسلم ثلاثة أيام متتابعة ، وهذا هو أخف ما يحلفه الله على من يحلف يمينه. غير ذلك من الأمور التي يجب على المسلم أن يفعلها إذا حنث بيمينه ، ومنها إخلاء رقاب عشرة مساكين أو إطعامهم. ومن هذه الموضوعات ، تفصيلاً في أحاديث الله الشريفة ، أن صلاة الله عليه وسلم ، وأن يريح المسلمين لأن الإسلام ليس تحدياً ، بل دين استرخاء.
هل تم إزالة الكفارة عن القسم من الآية؟
ولما كان دين الإسلام هو دين التسامح ، فإنه ينص على بعض التكاليف البسيطة التي يجب على المسلم أن يفعلها حتى يكفر عن ذنوبه ولا يقع في أكبر الذنوب وينال رحمة الله ومغفرته ، لأن رحمة الله تعالى واسعة في كل شيء ، لذلك يحب أن يرجع إليه القدر والطاعة عبر الطاعة. احتمالية المعاصي والشرور التي هي سبب دخولهم لـ النار.