وأذكر نفع الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: “ما منكم يتبول بماء دؤوب لا يفيض ثم يغتسل”. جاء رسول الله معلماً صلى الله عليه وسلم ، ونادى الله سبحانه وتعالى لإحسانه وعلمه لكافة الناس. وتعرضت التعاليم الدينية التي تأتي إلينا في كل جوانب العالم اليوم على طبق من ذهب لـ مشقات وأسفار وتحمل لإحضار هذا الدين لـ كل الناس وخاصة المسلمين دون جهد وجهد من السفير وأصدقائه له ولأصدقائه. والناس في هذه البلاد يتعلمون عمومًا من هذا النبي الذي جاء ليعلم ديننا ويرجع لـ الله تعالى ، فينبغي أن نتعلم منه كيف نتخلص من هذه الدنيا ونعيش معًا في رضاء الله. نحن نتعلم.
وتطرقت لـ نفع الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: “ما منكم يقدر أن يتبول في ماء متجدد لا يفيض ثم يغتسل.
وبمجرد أن تبعنا ذلك ، قدم الرسول البيانات والمعلومات التي وجدنا أنفسنا في افضل حالة ونعيش في افضل ما في العالم ، وعلمنا طريقة الأكل والنوم وكيفية التعامل مع كل أنواع الكائنات الحية ، وسلم الله بالتفسير التالي لحديث الرسول رحمه الله.
أنا أشير لـ نفع الرسول صلى الله عليه وسلم: “ما من أحد منكم يتبول في الماء الذي لا يتدفق باستمرار ، ثم يغسله”.
والجواب: أن الماء الثابت الذي لا يسيل إذا لم يطهر لا ينفع للغسيل.