عند إصابة الشخص ببعض الكدمات أو الخضوع لعملية جراحية ، فقد تظل آثارها ثابتة على الجلد ، مما قد يؤدي لـ المرض لاحقًا ، لذلك يسعى الأطباء دائمًا لـ علاج بعض الأمراض التي تؤثر على جمال الجسم وتؤدي وظائف متعددة ، مما يترك آثارًا سلبية نتيجة حدوثها. يؤدي لـ حدوث عيوب في طريقة إحضارها ، كما يتسبب في موت الخلايا والأنسجة التي تغذي الجلد ، لذلك يجب على الشخص أن يتجنب كل ما يضر به ويجب على الأطباء بذل قصارى جهدهم في علاج هذه الحالات لأنها يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الشخص ويشعر أن هناك نقص من الآخرين.
وضح طريقة واحدة يمكن للأطباء من خلالها معالجة إصابات الجلد الحادة الناتجة عن الحروق أو الجروح أو العمليات الجراحية.
الجلد هو الدرع الواقي الذي يحمي جسم الإنسان. لذلك يجب توخي الحذر الشديد عند التعامل مع بعض المواد السامة التي تسبب الحروق أو الجروح التي تسبب التعب ، وكذلك بعض المواد السامة التي تشوه جلد الإنسان المتبقي إذا لم يتم علاج التأثير والاعتناء به ، أي شيء يمكن أن يهدد سلامته. استعمال بعض المرطبات التي تحاول استعادة نضارة البشرة ، وكذلك العودة لـ العمل والوظيفة بشكل صحيح ، لأن الله أعطانا هذه النعم وفي المقابل علينا الاهتمام بها ونحمد الله على نعمتها.