لإجابة الصحيحة والنموذجية على هذا السؤال والتي قمنا بحلها وتوصيلها توفيرا للوقت للطالب في سبيل رفع مستواكم التعليمي ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي و دخول افضل الجامعات جامعات الوطن العربي ونود عبر موقعنا الذي يعرض افضل الاجابات والحلول أن نوفر لكم الأن الاجابة النموذجية والصحيحة للسؤال الذي تودون الحصول علي اجابته من أجل حل الواجبات الخاصة بكم، إجابة السؤال هي كتالي الإجابة :
البيت الأول :
اللغة العربية تنادي أبناءها ولم تجد منهم ردًا، حيث اتهمها أبناءها بالقصور .
البيت الثاني :
رمموها أي اتهموها بالعقم أي بالعجز عن إيجاد مصطلحات تتماشى مع التطور الحاصل اليوم، لكن
مع هذا الاتهام فلن يؤثر في حق أعدائي .
البيت الثالث :
شبه الشاعر اللغة بالأم التي تلد البنات أي الألفاظ الحديثة لكنها لم تجد من يقدر هذه الثروة، حيث
ظلت الألفاظ حبيسة .
البيت الرابع:
تمكنت اللغة استيعاب كل المعاني التي جاءت في القرآن بما فيها الألفاظ الحديثة، و لم تعجز عن
استعياب آياته و مواعظه.
البيت الخامس :
هنا تشبيه ، فاللغة العربية تسأل العرب هل من تمكن أن يسع القرآن الكريم يعجز عن إيجاد أسماء
للآلات و المخترعات؟
البيت السادس :
الدر جمع درة و هي اللؤلؤة العظيمة و الصدفة القالب التي تنمو فيه اللؤلؤة، هنا تشبيه فاللغة العربية
تشبه نفسها بالبحر العظيم الخيرات أي كثير الألفاظ فقط تريد من يبحث عنها.
البيت السابع:
تمكن الغرب أن يحققوا لأنفسهم قوة و كيانًا بحفاظهم على لغتهم، و اعتزازهم بها حتى فرضوها على
الآخرين ، فكانت عزتهم منعزة لغتم.
البيت الثامن:
تتساءل اللغة العربية في حسرة : أتفرحون لدعاة الغرب الذين ينادون بتهميشي، و يرون أني قاصرة عن
التعبير عن العصر و ما وجد فيه .
و لكن اندفاعكم وراءهم هو الذي سيقتلني و أنا حية في ريعان الشباب .
البيت التاسع:
تدعو اللغة العربية لأولئك الذين كان لهم فضل عيها إذ ساهموا في عزتها و بينوا قيمتها و أخرجوا كوامنها
للناس.
البيت العاشر:
حفظت هذه الأجساد البالية ود اللغة العربية بما قدموا لها من خدمات، فقابلت الجميل بحفظ الود و الذكرى
في حسرة عليهم و على حالها الذي آلت إليه