يستخدم البعض طريقة الطلب من الله تعالى أن يطلب حاجة أو إشباع مسألة موحدة ، فمثلاً يقول إني أسأل الله أن يوفقني هذه الحاجة ، لكن يجوز له أن يرفض طلبه إذا كان يظن أنه من الممكن عدم الرد عليه لأنه غير لائق وليس له حق هنا. ولكن إذا احتاجها فعليه أن يعطيه. ولكن يجب على المسلم أن يمتنع عن طلب تمجيده من الله ، لأن طلب الله ليس مثل سواه ، كما يسأل عن الوالدين أو الدين.
وهل توضح المقارنة بين سؤال الله تعالى وسؤال الله؟
وهناك شروط لسؤال الله أنه لا يحتوي على معصية ، ولا يعص الله ، ولا يؤذي المسئول ، ولا يظلم الغير ، حتى إذا رفض الطلب فلا حرج ولا حق لأنه أقسم بالله ولم يوفيه. غير معطى. إن لم يكن هناك الكثير ، فقد أمر الله عبيده بالإجابة عند سؤالهم ، لأن هذه عبادة ، وتعتبر من رفاهية التوحيد في الله تعالى.