كيف جعل زعماء قريش أهلهم وطنا في الدنيا والآخرة في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، إذ دعا الناس لـ الإسلام جهارا ، فقد أنكره كثير من أهل قريش والكفار ، وقالوا له شيئا لا معنى له ولا فائدة له لذا قالوا أشياء لا طائل من ورائها. دعوة الكفار لهذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم من المرضى لأنه صبر وأجر حتى لو تعرض للتعذيب والإيذاء.
أظهر كيف جعل قادة قريشي شعبهم موطنًا للمشاكل في الدنيا والآخرة.
تحدث الله تعالى (والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فسدوا أفعالهم غير ما فعلوا) فهذه الجماعة لم تقبل بوجود الله تعالى وأنكر الآيات بالرغم من الأدلة القائمة كالقرآن والسنة النبوية.
إجابة:
ترك زعماء قريشي قومهم أرضاً في الدنيا والآخرة ، وعندما أجبروا تلاميذهم على إيصالهم لـ بدر قُتلوا وأصبح مصيرهم دار الطنين ، وهم يعانون من حرارة الجحيم وقبح إسطبلاتهم.