ومسألة أكل الكبد والطحال من أحكام الطعام ؛ لأن أصل الطعام مباح إلا ما حرمه الله تعالى على المسلمين ، فيقطع من جاز له الأكل من الأضحية والصيد كما أحكام الشرع. سواء كانت إسلامية بذبح على الطريقة الإسلامية ، أو بالصيد بالشروط المتعارف عليها شرعا.
قرار أكل الكبد والطحال
الضحية التي يؤكل لحمها شرعا هو الذي يذبح وفقا للقانون إلا الدم وهو الدم الناتج عن الذبح والدماغ والقلب والعين والآلية ونحو ذلك. يجوز أكل الضحية كافة أعضائها بما في ذلك أجزاء منها. بالإضافة لـ أنه يجوز أكل الطحال وأجزاء أخرى من الحيوان ، وهي ممنوعة شرعاً ؛ لقول الرسول: (أما الميت والحوت والدم والكبد والطحال فقد نزلت علينا بماتين ومصابين بالدماء). رواه أحمد وابن ميس والخيول. وهذا الحديث يدل على تحريم الموتى إلا الميتة والجراد وحرمة الدم إلا الكبد والطحال.
كما تحدث الباحث خليل المالكي برحمته في الموجز أن كل ما هو مسموح به مباح (إلا للعقل وسفك الدماء).
أكل لحوم البقر ذات قيمة جدا
لقد باركنا الله تعالى لأنه جعلنا مسلمين ، وأرسل لنا رسولًا أمينًا ، ووضع لنا شرائع عظيمة ، وأتاح لنا الخيرات ، ونهى عنا أن نخرجنا من الظلام لـ النور ، لأن الله تعالى قد أجاز لنا الماشية والحيوان في كل سيارة رباعية العجلات. هو اسم ل ، اسمه بواسطة الإبهام. من حيث كلامه وفهمه وقلة المنطق. أنعم هو اسم يطلق على الإبل والأبقار والأغنام ويسمى بهذا الاسم بسبب مشيته اللطيفة ، ويقال أن الماشية برية مثل الظباء والحمر الوحشية والحمير الوحشية. وورد خلاف حول معنى الأم الوحش. تحدث السدي والربيع والضحك: وفيه كافة البقر ، وقال ابن عباس والحسن: في الإبل والبقر والغنم ، وقال قوم: في الظباء ، والبقر ، والحمير ، وابن ل. – صنف العربي أن يقول إن هذه الإبل والأبقار والغنم والطبري الشافعي. إلا أن تصطاد منه ؛ لقول الله تعالى: (إنك لست من أهل الصيد وأنت ممنوع).[1: المائدة]وهي كلمة منتقاة لصحة شواهدها والله تعالى أدري.
يجوز بالإجماع التضحية بالبقر والإبل والغنم فيجوز استعمال لحومها وجلدها وعظامها وصوفها وظهرها وشعرها. واستثنى من هذا الجواز الذي حرمه الله تعالى. ميت ، دم ، خنازير ، إلخ. حرام ، فقال الله تعالى: (أنتم ميتون والدم حرام). كما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الكثرة: “لكل من أسنان الأسود” المفترس. جاء به القرآن ويجب اتباعه.
ما يحرم الأكل
وسبحان الله سبحانه وتعالى ، بين ما يحرم الطعام في سورة المائدة: لقد حرمك من الموتى والدم والخنازير ، إلا ما فعله شعب الله ، وذبح زكيتهم والنصب الذي سبعه المنكنقة والمقصوزة والسوء والنهاية. [المائدة:3]. ومما حرمه الله تعالى:
- ميت باستثناء الأسماك الميتة والجنادب.
- الخنزير.
- أراق الدم.
- وهب لغير الله مذبوحا للاصنام او بدو او حسين او شيخ عبد القادر الجيلاني او كذا فان هذا موت محرم
- الاختناق: لا تختنق حتى الموت بخيط أو شيء انتهاء.
- الموكاودة: الشيء الذي ضرب بعصا أو بحجر حتى الموت.
- يموت الفقراء إذا سقطوا من جبل أو من مكان مرتفع.
- نطيحة: من يدفع بأخته حتى الموت ، مثل بقرة أو شاة أو عنزة ، يدفعها حتى تموت.
- كل ما يأكل سبعة اشخاص يحرم قتل سبعة قتلى.
- كل ما يعرف أنه مضر للإنسان يضر به ، فمثلاً: لا تأكل طعامًا سامًا يؤذيك لأنه: فهو سيء. المعنى: إذا كان يحتوي على سم فإنه يضر بك.
- كل لبؤة هي على النحو التالي ؛ يحظر الكلاب والأسود والنمور والذئاب والقطط.
- أي شخص لديه مخلب النسور مثل الصقور والصقور والأشياء المماثلة مع مخالب للفريسة.
- كل آفة تؤلم. الماريجوانا والكحول والتدخين والقات وما شابه ذلك كل ما يخطر ببالك.
- خبث الحشرات.
- الطين والأوساخ إلا في حالة المرأة الحامل ، فهذا مسموح به كما يمنع الزجاج.
سبق وشرحنا رزق أكل الكبد والطحال ، وبيّننا أن سلام الله ورحمته توضيح لنا حله في الحديث الشريف.
المراجع
islamweb.net، 10/14/2020
islamweb.net، 10/14/2020
aliftaa.jo ،، 10/14/2020
binbaz.org.sa ، 14/10/2020