ما هو المتغير المستقل
تشرفنا بكم، نوفر لكم
ما هو المتغير المستقل
لمتغير المستقل والمتغير التابع
—————–
مدخل في المتغيرات (الثابتة (التابعة)
الثوابت والمتغيرات
———-
الثوابت هي عبارة عن قيم عددية تتميز بأنها تضل ثابتة كما هي لاتتغير.
أما المتغيرات فهي عكس الثوابت أي هي ذات قيمة قابلة للتغير من وقت لأخر،ومن أمثلة الثوابت هي ذات قيمة والنسبة الثابتة للدائرة والتي تساوي (3.14). وأما المتغيرات فمثالها (الطول ،الوزن ،القوة، السرعة….الخ)، وهي نموذج السلوك ويمكن تصنيف المتغيرات حسب المخطط الأتي :-
المتغير المستقل والمتغير التابع هما متغيران يظهران في السيرش التجريبي والذي يعتبر أحد أهم مناهج السيرش وأدقها (بحث تاريخي ،بحث وصفي ،بحث تجريبي) ويعد هذا المنهج من السيرش ( أي التجريبي) من افضل البحوث وأدقها ،لأنه يعتمد على التجريب أو التجربة التي يقوم بها الباحث لأجل إثبات فرضية يفترضها لتحسين حالة ما أو لحل مشكلة في مجتمع الأصل للعينة لغرض تطويرها أو تحسين أدائها وزيادة كفاءتها .
والبحث التجريبي هدفه هو السيرش عن العلاقات السببية (المتغير المستقل) والنتيجة (المتغير التابع)عبر تعريض مجموعة أو عدة مجموعات تجربيه لمعالجة واحدة أو عدة معالجات ، ثم مقرنة النتائج مع مجموعة أو عدة مجموعات ضابطة لم تمتلك المعالجة . وهذه المتغيرات من العلامات المسببة لضبط التجربة في السيرش التجريبي .
والمتغير المستقل هو الذي يتحكم به الباحث عن قصد في التجربة ، بطريقة منتظمة وعلمية لأجل إثبات صحة أو خطأ تجربته ،أي هي الظاهرة التي توجد أو تختفي أو تتغير فيما يطبق الباحث المتغير علية.
وبحوث التربية تعتبر من البحوث التجريبية لأنها تعتمد على العمل الميداني والتجربة لغرض تحديث المهارات الحركية والأفعال السلوكية في أي فعالية من فعاليات التربية الرياضية ،فأغلب بحوث التربية الرياضية هي بحوث تجربيه
• تعريف المتغير المستقل والمتغير التابع :-
المتغير المستقل ( التجريبي ): هو الشرط السابق (المعالجة ) الذي يعتمد المجرب التحكم فيه لكي يقوم أثره على السلوك ، أو هو المتغير الرئيسي الذي يستحوذ اهتمام وعناية الباحث.
المتغير التابع : هو العامل الذي يتناوله الباحث للتحقق من علاقته بالمتغير المستقل معناه سبب أو الأثر وهو الذي يسبق النتيجة وهو المتغير التجريبي مثل اثر إضافة لون معين لـ لون أخر أو إضافة لون لـ قماش، أو اثر السجاد في التربة ،أو اثر الحرارة في الأداء الحركي ، وهو العامل الذي نريد أن نعرف مدى تأثيره ويسمى العامل التجريبي أو المتغير التجريبي أو الأثر
المتغير التابع(المعتمد)
1- هو استجابة المفحوص التي تقاس لتحديد اثر المتغير المستقل. أو هو المظهر السلوكي المحدد الذي نتوقع أن يغيره أو يؤثر فيه متغيرنا المستقل .
2- المتغير التابع
وهو العامل الذي ينتج عن تأثيره العامل المستقل ويسمى العامل الناتج او المتغير الناتج . إن المتغير المستقل او التجريبي هو العامل الذي يرغب الباحث ان يقيس اثره في المتغير التابع ، والغرض كما يتكون من عبارة تحدد علاقة ما بين متغير مستقل ومتغير اكمل ، والتجربة تصمم لإثبات هذه العلاقة أو نفيها.
تحديد المتغيرات
———
يمكن أن يكون المتغير المستقل في تجربة ما متغير معتمدا (اكمل) في تجربة أخرى سواء أكان المتغير المحدد مستقل أو معتمد(اكمل)مثلا (اثر القلق في تعليم المهارة) يكون هنا القلق هو المتغير المستقل والمهارة هي المتغير التابع وفي (اثر تعلم المهارة في تحقيق القلق ) فهنا يكون تعليم المهارة هي المتغير المستقل والقلق هي المتغير التابع.
ضبط المتغيرات في التجربة
————–
إن المتغيرات الملهمة في التجربة كثيرة جدا ومنوعة ويمكن تقسيمها لـ ثلاث أنواع من المتغيرات وتشمل:-
1- متغيرات ترتبط بخصائص أفراد التجربة (أي تنشأ من مجتمع الأصل للعينة )
2- متغيرات ترتبط باجرءآت التجربة والعامل التجريبي.
3- متغيرات خارجية توثر في التجربة .
أهداف ضبط المتغيرات
————-
من اجل أن يصل الباحث لـ الخط العلمي الصحيح لا يمكن إلا أن يضبط المتغيرات التي تؤثر في التجربة أو السيرش بصورة أو بأخرى ولا يمكن لبحثه أن يكتب له النجاح إلا أذا كانت هذه المتغيرات قد تم ضبطها من قبل الباحث وتكون بالشكل التي :-
1- عزل المتغيرات
2- حجم المتغيرات.
3- ملاحظة نوع المتغير.
– عزل المتغيرات :
على الباحث أن يعزل المتغيرات التي تؤثر في النتيجة حتى يستطيع أن يستنتج أن بحثه لم يتأثر بأي مؤثر ،وهذا يتم عند اختبار عينة ما تكون بعمر واحد ،جنس واحد ،كفاءة واحد،حتى لايتأثر المتغير المستقل والتابع مع عزل العينات عن المحيط الذي يؤثر في التجربة وجعل المحيط الذي يؤثر في التجربة وجعل المحيط متساويا كل أفراد العينة المفحوصين .
– حجم المفحوصين
على الباحث ليس فقط عزل المتغيرات وإنما أن يعرف حجم المتغيرات وكميتها ومعرفة تأثير هذه المتغيرات السلبي والايجابي وتحديد هذه العلاقة بصورة إحصائية.
– ملاحظة نوع المتغير
الباحث الجيد هو الذي يحدد نوع التغير وشدته حيث يكون المتغير له أثرا فمثلا سماع شدة الإيعاز ونبرات الصوت تختلف من مدرس لـ أخر ، وحيث دراسة إيقاع موسيقى وأثره في التعليم فيلاحظ هنا أن المقطوعة الموسيقية تختلف عن التسجيل ونوع المسجل يختلف عن العزف الحي وحتى طريقة العزف ، وهذا يجب أن يختار نوع معين واحد لجمع أفراد التجربة وعلى أساسها تكون التجربة غير متأثرة
منقول
اذا لم تجد اي بيانات حول
ما هو المتغير المستقل
فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع