هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين أهلا بكم، نوفر لحضراتكم هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار الحصرية في موقعنا ، يسرنا ان نستعرض لكم هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين
هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين.
مرحبا بكم زائرينا الكرام نتشرف ان نوفر لكم على موقع مصر النهاردة اجابه السؤال : هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين.
هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين.
إن الفارق العمري والطبقي في حياة الزوجين ومستقبلهما يكون على صورتين :
الصوره الاولى:إذا كان عمر الزوج يفوق عمر الزوجة قد تكون هذه الحاله إيجابية وسلبية.
فمن الناحيه الايجابيه لهذه الصوره قد يحصل الزوج على المتعة والعاطفه الجنسيه بشكل كبير، وقد يكون الزوج كالأب في حنانه وتعاطفه نحو الزوجة .
ومن الناحيه السلبيه لهذه الصوره اكبر من ايجابيتها نظراً لما يواجهه الزوج من مشقه في التفاهم وتقارب المفاهيم النظريه والواقعيه لرسم الحياه بالإضافه الى النقص في الكمال العملي والذهني عند الزوجة الذي يشكل عائقا كبيرا عند الزوج مما يجعله يتعثر ولا يتقدم في الحياه بصورة سريعة .
الصورة الثانية:إذا كانت الزوجة اكبر من زوجها سناً،
فإيجابية هذه الصوره تكن في عون الزوجة لزوجها في التعايش وصبرها في تحمل اعباء الحياه وتقارب الافكار والمفاهيم بين الزوجين وهذه إفاده للزوج في حياته وتعود ايجابية هذه الصوره عند الزوجه الإكتفاء والإرتواء الجنسي.
أما سلبية هذه الصوره على الزوجين فترجع غالبا الى زيادة جهد الزوجة في تحمل المسؤلية مما قد يشكل تعباً ومشقةً عليها وذلك لعدم التقارب في الجهد والعمل نتيجة فارق السن.
ولا ننسى الفارق الطبقي بين الزوجين :
ففي هذه النقطه يعود الأمر الى ثقافة الزوج والزوجة فقد يحدث تناسق وانسجام وقد لا يحدث فعلى الزوج التمعن والإصابه في القرار بدراسه انطباع الحسب والنسب دراسه دقيقه.
اذا لم تجد اي اجابة كاملة حول هل الفارق العمري والطبقي بين الزوجين يكون عائقا في مستقبل الزوجين فاننا ننصحك بإستخدام محرك البحث في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد اجابة وافية ولا تنس ان تنظر ايضا للمواضيع الأخرى اسفل هذا الموضوع وستجد ما يفيدك
شاكرين لكم حسن زيارتكم في موقعكم الموقر مصر النهاردة